رد: أبناؤنا نهبت أعضاؤهم
لا حول ولا قوة إلا بالله أتساءل أحيانا عن حدود الأذى و الظلم الذي تعرض له الشعب الفلسطيني فأجد أنه عانى ولازال يعاني ويتذوق أبشع أصناف الجريمة.
كل مرة يماط اللثام عن حقيقة مخزية جديدة فإلى متى الخلاص لاأدري..
تحيتي لك أختي الكريمة ناهد و رمضان مبارك
|