عرض مشاركة واحدة
قديم 29 / 08 / 2009, 54 : 03 AM   رقم المشاركة : [15]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: الأديبة المبدعة - لبنى ياسين- في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين ع

الأستاذة الفاضلة لبنى ياسين

أجدد ترحيبي بك وبوجودك معنا في بيتك نور الأدب

السؤال الأول : عندما تكتبين هل تفكرين بالمتلقي وهل تريدين أن تقولي له شيئاً أو تقنعيه بشيء أو أنك تكتبين لنفسك ولا تهتمين لانطباعات مَنْ سيقرأ ؟

السؤال الثاني : أيهما أكثر إجحافاً في حقك ؟ القرّاء أم ذائقتك الخاصة ؟ بمعنى أيتعبك الناقد داخلك في لحظات معينة ؟

السؤال الثالث : هل لحرية الكتابة سقف وحدود ؟

السؤال الرابع : لو أخذناكِ بعيداً عن الكتابة حدثينا عن شخصيتك من تجدي بداخلك كل صباح ؟

السؤال الخامس : على افتراض أن قلبك أورق يوماً ما .. ماذا سيكون لون الورق ؟

شكراً لرحابة صدرك
دمتِ بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل