رد: هو وهي والبارصا
ترى ماذا كان سيحدث لو أن الهدف القاتل لم يأت في تلك الدقيقة الحاسمة ؟
ربما كان سينقلب الوضع ويتغير تماما ..
قصة طريفة أختي وهي تحكي الواقع دون زيادة أو نقصان ..
فحكايا الكرة و تداعيات نتائجها ترخي بظلالها على كثير من البيوت .
أذكر أني وفي سن المراهقة كنت أدخل المنزل محملا بالمشروبات حين يفوز فريق البارصا .
أما حين تكون النتيجة سلبية ، فأقصد حجرتي لأنام مكدرا مغتما .
لا زلت مناصرا للبارصا .. لكن زال ذاك التعصب الصبياني .
( ابتسامة )
نصيرة .. في كثير من نصوصك ، تعودين بنا إلى أحلى أيام الطفولة و المراهقة ، كما فعلت مثلا في مقالك السابق عن يوهان كرايف .
دمت مبدعة .
|