الأستاذة الأديبة القاصة لبنى ياسين
دخلت عدة مرات على هذا الحوار الرائع والقيم , وكنت أتمنى أن أشارك به ,
ولكن يأخذني الاستمتاع بمتابعة هذا الحوار الثّر دون المشاركات به .
ولايسعني هنا إلا أن أسجل إعجابي وتقديري بشخصيتك الأدبية الرائعة , والشكر
موصول هنا للأستاذ يسين عرعار على هذه الاستضافة المميزة .
وقد كان هذا الحوار بينك وبين الأخوة والأخوات الأدباء الكبار غنياً وافيا شافيا
ولم يعد لديّ إلا أن أطلب منك أديبتنا الرائعة أن تحدثينا عن لبنى ياسين الإنسانة
منذ طفولتها وحتى الآن , ومافي جعبتها من ذكريات جميلة خلال مسيرة حياتها
الغنية .
دمت عزيزتي أستاذة لبنى ياسين أديبة متألقة ومبدعة .