الأخت الحبيبة الغالية الأديبة هدى الخطيب
نحن سعداء جدا بعودتك للكتابة بهذا الأسلوب الأدبي الراقي,
وتعريفنا بهذه الإنسانة الرائعة رحمها الله ,وألهمك نعمة الصبر على فراقها .
من المؤكد هي ماتت بجسدها ولكنها باقية بأدبها ورقيها
ومواقفها الوطنية والإنسانية الرائعة .ورحيلها لاشك خسارة كبيرة لنا جميعا ,
لأننا بالفعل نحتاج لأمثال هذه الإنسانة لتقف معنا وتدعم قضيتنا العادلة في الغرب .
ولكنه قضاء الله وقدره ولاحول ولاقوة إلا بالله .
أدامك الله وحفظك من كل مكروه .