رد: عم عاشور ( قصة قصيرة – من الأدب الساخر )
عم عاشور مجدد فى صنعته ولكن لم يتغير عم عاشور بعد مرحلة العربة والصندوق الزجاج
مازال صاحب القلب الطيب والذى يكلم طوب الأرض كل صباح لتُجبر تجارته فيعود لبيته
التكنولوجيا تختلف فى مفهومها من شخص لأخر
فهى توظيف العلم لحياة أفضل
فهو حقق مبدأ ومفهوم التكنولوجيا فى شكل تجارته
شكرأ استاذنا المفضال على قصتك التى استمتعت بها جداً لواقعيتها وكأنى فى حارة دعبل أرى الناس على المقاهى تتجمع وعلى عربة الفول وامام محال الطعمية والمركبات هنا وهناك ويقف هنااااااااك على الناصية عم عاشور مثال للرجل الطيب البسيط المصرى الذى لا يريد من الحياة بهرجة ،ولكن يريد ملبس لائق يستر جسده وقوت يكفى متطلبات أولاده
كل تقديرى وجم احترامى
|