هكذا هو كنان دائماً يبدع فيما يكتب
برغم الحزن الذي طغى على الخاطرة إلا أن العنوان يوحي بالأمل والتفاؤل
لذلك كل ما يمكن قوله في ذلك :
فإذا غُزوتَ شيباً وشيعت محمولاً لا تحزن إن الروح مقامها الوطنُ ..
أبدعت ياكنان ولا يأس إلا بعده أمل لنجعله شعار لنا
فحب الوطن مازال مزروعاً في قلوبنا
دمت ودام يراعك