رد: يا حافيَ القدمين
الأديبة الفاضلة الأستاذة بوران شما...
أشكرك على ترحيبك وتحيتك وأرجو أن أكون عند حسن ظن الزملاء في هذا
المنتدى الرائد. أما بالنسبة للقصيدة فإني أصنفها في خانة أقرب إلى أضعف
الإيمان فلم يعد ثمة من يقال والحدث الجلل قد تجاوز كل حدود المعقول.
أسعدني هنا أن أرى من يهتم بالموسوعة الفلسطينية إلى هذه الدرجة, وأظن
انني سأجد كل ما أرغب بالإطلاع عليه من معلومات.
مع جزيل تحياتي واحترامي...
|