عرض مشاركة واحدة
قديم 14 / 11 / 2009, 28 : 04 AM   رقم المشاركة : [30]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

:sm113: رد: ناهد شما في عيونكم


الأستاذ الفاضل رشيد
ومن كلام الإمام علي رضي الله عنه:
عليك بإخوان الصفاء فــإنهم عمادُُ إذا استنجد تهم وظهور
وإن قليلاً ألف خلِّ وصــاحب وإن عـــدواً واحـــداً لــكــثـير

رشيد ماذا أقول فيه ... هو رفيقي في بداية مسيرتي في نور الأدب ولا أخفي عليكم هو مَنْ كان يواسيني في أكثر الأوقات مع الأستاذ العزيز مازن والحبيبة الأستاذة هدى عندما بدأت في توثيق القرى الفلسطينية كنتُ حينئذٍ حديثة العهد بالمنتدى ولا توجد لدي الخبرة في لوحات المنتدى والعمل بها وفي أغلب الأحيان كنت أكتب حوالي عشرين قرية وفجأة عند نشرها تختفي الصفحة فإذا وجدت رشيد على المسنجر شكوت له وأنا في حالة من القهر فكان يخفف عني ويقول لك الآجر يا ناهد وعوضك الله بالخير وكلام من هذا النوع ... وكنت أجده دائماً يشجعني حيث لا يترك تعليق إلا ويشارك به عندما أنشر القرى أو البلدات أو المدن الفلسطينية وكان بدوره يشجع الأعضاء على قراءة القرى
بعد كل ذلك ماذا أقول في هذا الإنسان الأخ والصديق والزميل والمشرف العام ولي الشرف أن أكون مثله مشرف عامة
فنحن دائماً نتواصل من أجل المنتدى ومن أجل امور كثيرة خاصة بهذا المنتدى طبعاً أستشيره ويستشيرني ونقف على قرار واحد أو راي واحد
لذلك لا أريد أن أكتب عنه شيئاً حتى لا أنتقص من حقه بل أقول :
إلهي لي صحبة ..
بين الضلوع في حنايا القلب مأواهم
هم أهل ودي تسعد الروح بذكراهم
هم معدن الخير في الناس
طابت سجاياهم
فيا ربي احفظهم وأكرمهم
وزودهم في مزاياهم
وبلغهم مرادهم واغفر خطاياهم
أسال ربي أن ينظر إليك ويقول لملائكته
إني أحببتُ عبدي فأحبوه ... آمين

دمت بخير




توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس