 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلعت سقيرق |
 |
|
|
|
|
|
|
[align=justify]الأديبة عروبة شنكان
تحياتي وتقديري
ربما تأخرت
وربما .
لكن أسأل :
- خاطرة عروبة شنكان فيها الرمز والشعر أو الشعرية والتحليق والابتعاد عن الرتابة . هل محاولة لإيجاد أسلوب جديد متفرد للخاطرة ؟ .
- ما هي الموضوعات التي تستنفر الخاطرة والموضوعات التي تستفزها والأخرى التي لا تشكل شيئا عند عروبة شنكان ؟.
- الخاطرة هي أكثر الأنواع الأدبية اختلاطا بالذاتي ، هنا شخصية الكاتب تطل ليقول لنا بلسانه لا بلسان شخصيات مخترعة .. هل هو أقرب من أسلوب ابتداع الشخصي و التي تحمل الموضوع ؟ .
متى تجد عروة شنكان أنّ الكتابة هاجس لا يؤجل ؟.
- ماذا تقرئين ولماذا ؟.
- تحدثي عن الأديبة مرة والإنسانة مرة عند عروبة شنكان ؟.
*********
لك تقديري
طلعت سقيرق
[/align]
|
|
 |
|
 |
|
الأديب القدير طلعت سقيرق
أرحب بكم ضمن أسراب مميزة تطل على هذه الشرفة...
وأعود للإجابة عن أسئلتكم...
-
خاطرة عروبة شنكان فيها الرمز والشعر او الشعرية والتحليق والابتعاد عن الرتابة .هل محاولة لإيجاد أسلوب جديد متفرد للخاطرة؟.
لا أحب التقليد ...
لا أستطيع أن أقول إيجاد أسلوب جديد للخاطرة .
عندما تتوادر الصور ، وتزدحم الأفكار عشوائية الرتل حاجتي للملمة الفوضى تجعلني أتخذ أسلوبا لم أعهده من قبل..
-
ما هي الموضوعات ةالتي تستنفر الخاطرة والموضوعات التي تستفزها والأخرى التي لا تشكل شيئا عند عروبة شنكان ؟.
من اتخذ القلم رفيقاَ ، عليه أن يعيش حالة استنفار ...
تأهب وترقب
من جند مفرداته لتكون مداده بنزق العتمة ... عليه أن يحيا بنبض الثورة حتى لا تستفزه دهاليز العتمة ..
لو اعتنقنا القلم سلاحا فكل ما حوله جدير بالاهتمام.
الخاطرة هي أكثر الأنواع الأدبية اختلاطا بالذاتي ، هنا شخصية الكاتب تطل ليقول لنا بلسانه لا بلسان شخصيات مخترعة .. هل هو أقرب من أسلوب ابتداع الشخصي و التي تحمل الموضوع ؟.
أسلوب مشتق من نفسي ربما منحه الصدق تميزا ليصير إبداعا
- متى تجد عروبة شنكان أنّ الكتابة هاجس لا يؤجل ؟.
تشرين والليل ،وواقع ليس بإمكاني تغييره ،أبقى مضطربة إلى أن أفرغ احتجاجي فوق الورق.
-
- ماذا تقرئين ولماذا ؟.
أدب عالمي ، عربي ،أدب مقاومة ...
علي معرفة نبض العالم لأعرف مخاطبته.
- تحدثي عن الأديبة مرة والإنسانة مرة عند عروبة شنكان ؟.
عن الأديبة ،أحبت الأوراق والرسم بالكلمات ، عاهدت أن يبقى حرفها نظيفا ، وفكرها نقيا ، محظوظة هي أن التقت بكتاب في نور الأدب ، قرأوا لها وأعطوا كلماتها أكثر مما تستحق .
عن الإنسانة تظل تحلم بعالم يسوده السلام...
*************
خالص تقدير واحترامي