الأستاذ الأديب الرائع طلعت سقيرق
نص أكثر من رائع لإنسان وطني ورائع . أقسم بالله أن كل فلسطيني منا
تعيش بداخله هذه الساعة الفلسطينية , فهي نبضه وحياته .
ياليتني أستطيع كما فعلت الأستاذة الحبيبة هدى أن أكلف أحدا بأن يحضر
لي بعض التراب من صفد الحبيبة لأشمه وأمرغ وجهي به . فنحن خلقنا من
هذا التراب وسنعود إليه وسندفن به بإذن الله .
ولولا ساعة النبض الفلسطيني هذه التي تعيش في داخل كل فلسطيني , لما كان
كل هذا الأمل بالعودة , رغم مانعيشه من حالات التردي والانبطاح في هذه الأيام .
دمت أديبا كبيرا أستاذ طلعت , ودامت فلسطين الحبيبة في قلوبنا .