لقت حتفها عند المعبر
قد أضناها طول الإنتظار
وقتلها هجر الأشقاء
فحملتها اكليلا على جبيني
وسرت بها في موكب مهيب
ودموع الفلاحين
تُصيِّر الأرض ثرى
من تحت قدمي
لأجد أن ورود الحقل قد ماتت بدورها
في انتحار للقيم والمُثل
أهلا بك أخت نادية العسري ،التقيت بكلماتك في مكتوب وها أنا ألتقي بك في نور الادب فأهلا ومرحبا بك
وأهلا بورود رفح هي لن تموت يا عزيزتي إنما رقدت بانتظار صحوة نسائمها من حطين
تزرع بذورها خطا صلا ح الدين
أهلا بابداعك ودمت
