رد: شموع للروح ... ودموع للقلب
عجبت لذلك القنديل الصغير, بتلك الزقاق القديمة, وبنوره الخافت الخجول... يصارع ظلمات الليالي الباردة , بوحدة صامتة ... لا بد انه صرح شامخ للنور, يتحدى ضلال الماضي وواقع الحاضر البائس ليحمل رايات المجد القادم... بشموخ لروح راقية , فوق الشبهات , ولن يحترق يوما بدموع الشموع في قلوب صغيرة , مهما كبرت ستبقى صغيرة .
|