الأخت العزيزة الأستاذة الأديبة لبنى ياسين
قصة أكثر من رائعة , وسرد أدبي يحمل كل الابداع ,
وأسلوب مشوق .
قرأت " وأزهر الياسمين " أكثر من مرة , من شدة
اعجابي وتفاعلي مع القصة , لأنها لامست شغاف
القلب والروح .
فهم لايستطيعون الحياة دون ورود حمراء . ونحن
نعيش الحياة وحولنا بساتين من الياسمين .
سلمتِ أستاذة لبنى , وبانتظار المزيد من هذا الإبداع.
وتقبلي محبتي وتقديري .