رد: هاتسوووووو
وإما أن تكون يدٌ خفية تحاول إرسال الرعب إلى أنحاء العالم ليبادر إلى شراء دواء رامسفيلد العجيب الذي كان شافياً تماماً لإنفلونزا الطيور، ورغم أنه أعلن عام 1996 أنه لا يفيد في حالة إنفلونزا الخنازير، إلا أن الفيروس غير رأيه كما يبدو ليستفيد من الدواء في انتحار جماعي ينهي حياته،أو أن بعض المسؤولين الفيروسيين اتفقوا مع رامسفيلد من تحت الطاولة وفي صفقات مشبوهة تماماً على أن يقتلوا مواطنيهم بالدواء المذكور نظير نسبة من الأرباح، ربما تكون عبارة عن قطيع من الخنازير يقضون في حلقه فصل الصيف الحار.
اما الصدفة الرابعة فان المرض ليس جديداً على الإطلاق كما تدعي منظمة الصحة العالمية، بل سبق وانتشر في مزارع الخنازير في امريكا في عام 1996 وتم القضاء عليه حينها، حيث تقدمت وقتها الهند وتايلاند بأمصال لا تتجاوز قيمة احدها ال12 دولاراً، إلا أن منظمة الصحة العالمية رأت أن (الغالي سعره فيه) فاشترت دواء رامسفيلد بسعر بلغ 100 دولار .
ورب صدفة خير من ألف خنزير.
الأستاذة القديرة لبنى ياسين :
تحية طيبة وبعد , كلام جميل وكلام معقول ماأقدرش أقول حاجة عنه على رأي الفنانة المبدعة ليلى مراد .. تحياتي وتقديري
[BIMG]http://www.nooreladab.com/vb/attachment.php?attachmentid=2125&stc=1&d=126087853 7[/BIMG]
|