رد: دعوة لصياغة وإعداد ورقة عمل رابطة التصدي للتطبيع على الانترنيت
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
النقاط التي وردت في ملف الحوار والتي يمكن أن نأخذها بعين الاعتبار في صياغة ورقة العمل
في البداية كنت قد عرضت النقاط التي ينبغي أخذها بعين الاعتبار في سبيل التصدي وهي خمسة:
- حرب الدعاية الإعلامية وعملية التزييف وغسل الأدمغة
2- التطبيع من خلال مواقع ومنتديات وحتى مدونات مزروعة لهذا الغرض
3- تمرير المعلومات الخاطئة وتجمييل صورة العدو من خلال أعضاء تم زرعهم في بعض المنتديات من التي في أيد جهلة يفتقدون للثقافة والوعي والتمييز
4- عملية كسر الحاجز النفسي بين العربي والصهيوني التي تجري على قدم وساق عبر قبول أعضاء صهاينة أو تمرير تعليقات ومداخلات لصهاينة خصوصاً في المجلات الالكترونية وفتح مجال الحوار حتى لو بدأ بالشتم والرفض وصب اللعنات على الصهيوني ( لكننا نعرف أن الهدف منه هو كسر الحاجز النفسي والأخذ والرد مع الصهاينة )
5- اعتماد بعض المواقع والمنتديات المشبوهة على صيغة نشر الفضائح وإثارة النعرات وبث روح الكراهية بين أبناء الأقطار العربية في عملية التفتيت وزرع بذور التفرقة.
أهم النقاط التي وردت في المداخلات:
الأستاذ عبد الله الخطيب: التركيز على التوعية وتحصين المتلقي العربي في سبيل زرع الأمل و غرس بذور الثقة بالنفس بيننا والتركيز على ثقافة التغاضي عن الخلافات بيننا كعرب .
الأستاذة نصيرة تختوخ : عملية الجذب الذي يمارسها العدو لاصطياد القراء ومن ثم المباشرة في غسل أدمغتهم بمعلومات مزيفة ومضللة والعمل على نشر هذا التزييف عن مناطقنا العربية وأسماء مدمما التاريخية وادعاء أنها أسماء إسرائيلية.
الأستاذ حسن الحاجبي: التركيز على إغراق الانترنيت بالمعلومات المزيفة والملفة في سبيل ترسيخها بالعقول وتهميش المعلومات الحقيقية، واستعمال كافة الأساليب الملتوية التي تتنافى مع الأخلاق في سبيل تكريس أباطيلهم وترسيخها كحقائق واقترح نشاء مشروع فريق عملل من قبلنا كعرب يتصدى لهذا التزييف كل في مجال اختصاصه، بالإضافة للتركيز على رفع معنويات المتلقي العربي ودعم ثقته بعروبته وتاريخه وقيمه.
الأستاذة أسماء أبو ستة: تطرح أهمية الانتباه للمصطلحات المستعملة مثل استعمال كلمة " إسرائيل " بدلأ عن كلمة فلسطين المحتلة والذي يندرج تحت بند التطبيع اللفظي وترسيخ تشريع السرقة لأرض فلسطين عبر التنازل عن اسمها الحقيقي وتسميتها باسم مغتصبها وما يشكل هذا من خطورة ( وهذا ما سبق وقمنا بحملة في سبيله وينبغي حقيقة تجديد هذه الحملة كل فترة ) وقد أعطت مشكورة عدة أمثلة
لتقريب الصورة، وطرحت أهمية التوجه للآخر وترجمة الوثائق، ثم أشارت إلى الاهتمام بالكلملات الدليلية Tags باللغات الحية وحتى العبرية.
يتبع
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
|