رد: ليس الآن يا قلبي
أين أدعوك اليوم بعد أن غطّينا الخارطة بخرقة في محاولة يائسة لستر عورتنا! إلى متى نطلب من الجسد أن يبقى مطيعًا وقد أرهقناه رحيلاً ورجاءً ومناجاة؟
أسئلة متعددة لجواب واحد هو الصمت
لم يعد أمامنا سوى الصمت المطبق على قلوبنا وعقولنا
ومع هذا تآبى حروفك أن تمتثل لقوانين الصمت فتنطلق كالسهام لتوقظ
كل خلية فينا فكرت أن تصمت أو تنام ..
شكرا لك استاذي الغالي وبوركت
|