عرض مشاركة واحدة
قديم 29 / 12 / 2009, 19 : 01 AM   رقم المشاركة : [24]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

:sm5: رد: الأديبة - زاهية بنت البحر - في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين عرع

[frame="15 10"]
الأستاذة الفاضلة زاهية بنت البحر
مرة أخرى أرحب بأحلى مريم يمق التي كنت أحبها كثيراً ومازلت .

وانزعجت كثيراً عندما ابتعدت في تلك الفترة عن التلفاز ..
هناك ذكريات كثيرة وجميلة من أحلى وأجمل مذيعة سورية ما عدا لباقتها في الحديث الذي يجذب المشاهدين إليها.


أما الآن عزيزتي فإليك أسئلتي :


السؤال الأول :
بين النقد والشعر تفاعل , كيف تحكمين على مجمل النقد الموجه لتجربتك الشعرية ؟
السؤال الثاني :
يعتقد البعض أن كل ما يكتبه الكاتب سواء أكان ذكراً أو أنثى إنما هو معايشة واقعية بينما تكون الحقيقة أن الكاتب قد يكتب من واقع خيال أو استشعار بمعاناة صديق أو صديقة ... فكيف تكتبين أنت ؟

السؤال الثالث :
هل تمتلكين القدرة والجرأة الكافية لأن تقولي لكاذب في وجهه أنت كاذب ؟
السؤال الرابع :
هل تؤمنين بتلك المقولة التي مفادها : أن الشاعر ناقد فاشل وأن الناقد شاعر فاشل ؟

السؤال الخامس :
جزيرة أرواد ... كانت من هواياتي في جميع المراحل الدراسية وخاصة في المرحلة الثانوية
وفي معهد المعلمين عندما كنت أنا مَنْ ينظم هذه الرحلات وهذا طبعاً من حوالي خمس وعشرين عاماً وأكثر
طبعاً اللاذقية نذهب إليها في أكثر الإجازات .. لذلك حدثينا عن هذه الجزيرة الجميلة .. أكيد تغيرت معالمها ..


شكراً يا أجمل أستاذة زاهية ابنة البحر
لي عودة بإذن الله تعالى
دمت بخير
[/frame]
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 99_imgcache.jpg‏ (35.8 كيلوبايت, المشاهدات 0)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل