عرض مشاركة واحدة
قديم 29 / 12 / 2009, 47 : 02 AM   رقم المشاركة : [26]
زاهية بنت البحر
الإعلامية والأديبة مريم يمق / شاعرة وقاصة وأديبة وإعلامية، مشرفة سابقاً عضو الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب
 




زاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سورية

رد: الأديبة - زاهية بنت البحر - في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين عرع

[frame="15 98"]
اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن شما
الأخت الغالية الأديبة والشاعرة المتألقة زاهية بنت البحر / حفظك الله ورعاك،
أجمل تحية وسلام
نزلت أهلا و حللت سهلا
طاب مقامك في هذا الحوار الشيق بإذن الله
والشكر موصول للشاعر القدير أ. يسين عرعار لاستضافته المميزة كعادته،
مداخلتي تدور حول ماورد في المقدمة:
{عندي الكثير من الشعر والقصص والخواطر لم أقم بنشرها ورقيًا بعد، بدأتُ الآن أفكر جديًا بنشرها قريبًا بإذن الله، فهي أمانة عندي يجب أن تصل للأجيال القادمة محفوظة بين دفتي كتاب أضعه في المكتبة العربية، لأن النشر الالكتروني لايضاهي أهمية النشر الورقي..}
وسؤالي: ماهو السبيل لحفظ مابين أيدينا وضمان وصوله الى الأجيال القادمة؟
وما هو رأيك في هذا المجال في قول الجاحظ: (ينبغي أن يكون سبيلنا لمن بعدنا كسبيل من كان قبلنا فينا على أننا قد وجدنا من العبرة أكثر مما وجدوا كما أن من بعدنا يجد العبرة أكثر مما وجدنا). ‏
مع تحياتي وتقديري واحترامي

[frame="1190"]
[align=center]أخي المكرم أستاذ مازن شما
أهلا ومرحبا بك مدونا بارزا ومحاورا مبدعا، أسعدني حضورك العطر في أفياء متصفحي.
أخي الكريم، لكل منا كتاباته الخاصة ، غالية عليه لأنها بعضٌ من عمره الذي صرفه في تدوينها، هذه الكتابات هي نتاج معايشته للحاضر بتفاصيل مرتبة حينا وغير ذلك أحايين أخرى، وستظل شاهدا عليه في الدنيا وفي الآخرة، لذا تراه يعض عليها بالنواجذ خوفا من أن تذروها الريح بعد رحيله فتصبح هباء منثورا، فيعمل على نشرها ورقيا مستأمنا عليها المكتبة العربية، فإما أن تجد قبولا فتمدح وصاحبها، وإما نفورا فيُذَمَّا معا. أما النشر فيساعد على ضمان وصولها للأجيال القادمة، رغم التعتيم عليها أحيانا، ولكن كيف سيتم هذا النشر، وممن ؟ فالكثيرون غير قادرين على دفع كلفة النشر، المشكلة ليست سهلة، فتجد الأغنياء من الكتاب ينشرون نتاجهم ولو كان أقل من مستوى الكاتب الآخر الذي قد يضطر لبيع مايكتبه بالزهيد من المال، أو الوقوع في مصيدة بعض المستغلين من الناشرين.
- كلام الجاحظ صحيح، فما يزرعه الآباء يحصده الأبناء والأحفاد، وصدق فيما قال بأنه وجد العبرة أكبر لأن تجربته الخاصة أضيفت لتجربة من سبقه فكانت العبرة أكبر، و أكثر نضوجا، وهكذا دواليك كلما جاء جيل استفاد من تجربة الجيل السابق له في الحياة، ماعدا الثبوتيات الدينية والأخلاقية، فهي ثابتة لاتتغير، وفيها من العبر والعظات ماينير الطريق في كلِّ زمان ومكان رغم أنف الكارهين.

أهلا ومرحبا بك أخي الكريم


أختك
زاهية بنت البحر

[/align]
[/frame][/frame]
توقيع زاهية بنت البحر
 

http://rasoulallah.net/muhammad/inde...d=1&quest_id=9
[flash=http://andalali.jeeran.com/bannns.swf]WIDTH=460 HEIGHT=80[/flash]
زاهية بنت البحر غير متصل