رد: الأديبة - زاهية بنت البحر - في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين عرع
[frame="9 10"]

[frame="1 90"]
أضحك الله سنك أستاذنا الكريم عبد المنعم محمد خير إسبير، ماأجمل هذه الطرفة الواقعية، لكن
والله تمثلتهن بأجمل موقف والورد قد تفتح فوق خدودهن حياء، وكل واحدة
تكرم الأخرى بتقديمها على نفسها بالدخول وحتى في الموقف الثاني كن جميلات، سبحان الله
خلق حواء وخلق فيهااللطف والظرف وحب كتم العمر، رغم أنها تعترف
به لنفسها وتخفيه عن غيرها، فلندعها تفعل ذلك ولنحترم فيها هذه الخصلة التي يعرفها الجميع
عنها ومادامت تسعدها فلنغضِّ الطرف عنها، ولتبقَ شابة حتى آخر العمر،
وهذا لن يقدم ولن يؤخر يوما بالنسبة للعمر الحقيقي. بالطبع ليس
كل السيدات يفعلن ذلك، ولكن الكثيرات هن كذلك. لك شكري وتقديري على جميل أسئلتك. [/frame]
 [/frame]
|