رد: صورة و أجمل تعليق أدبي
كان لونٌ من ربيع القلب طلّ في شتائي
أوقد الاحساس بينا كان للموت رهينة..
قد أصاب في الفؤاد ما أصاب اذ تمكّن..
بعدها..
ركع الفؤاد..
أسلم الروح الثمينة..
كان حسنه يستبيحُ في السما كل الجمال..
ومن تألقه تبدّى في كواكبها عرينه..
كان رغداً.. خالياً مما ينغّص عيشهُ
غافلاً عما حوالَيْهِ بأحلامٍ مزينه..
..
ودامت الاحلام حينا..
..
بعدها أدركْ بأن خياله خرق السفينة..!
هلا
|