 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى نورالدين الخطيب |
 |
|
|
|
|
|
|
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
تحياتي وأمسية سعيدة أتمناها للجميع
اسمحوا لي بداية أن أرحب مجدداً بالشاعر المبدع والإنسان الجميل الأستاذ أيمن الركراكي المغربي
سعيدة جداً بوجودك بيننا وانضمامك لأسرة نور الأدب أستاذ أيمن وأنت بالتأكيد تعرف قدر احترامي ومودتي الأخوية لك.
كنت أتمنى عودة الدكتور عبد الحفيظ الذي ما زال غائبا عنا منذ أشهر، حتى نستمتع بمساجلاتكما الشعرية معاً
حقيقة هذا سيكون رائعاً بالإضافة للشعراء الموهوبين في نور الأدب وهم كثر
أنتظر منك مداخلة يا أستاذ أيمن أيضاً في ملف التصوف لعلمي أن لديك معلومات قيّمة في هذا المجال.
>>>>>>>>>>>>>>>>>>
[/align][/cell][/table1][/align]
|
|
 |
|
 |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
قبلنا التحية استاذتنا الغالية واقبلنا نستشف انوارها ببشر المقبل على صباح تشرق شمسه فتنسي كل ما فعل الليل وتشع دفئها فتطرد عنا البرد فلا مساء بشمسكم ولا وحدة بانسكم ولا شقاء مع سعادة ما تقدمه انوار نور ادبكم وادب نوركم الراقي
استاذتنا الرائعة نثمن غاليا كلامكم السامي وصدق شعوركم الاخوي الطيب نحونا ولا حرمنا الله من قلوب طاهرة طيبة كقلبكم ولا احوجنا الى دفئكم الروحاني في هذا العالم الميكانيكي المادي الذي شيّء الانسان وافقده انسانيته وجعله مجرد رقم باول الصفحة او وسطها او اخرها
استاذتنا طاب الحديث بمجلس الاستاذة ميساء فتعلمنا فيه كيف يكون الطهر معنى ومغنى وكيف يكون الانس مزيجا سحريا بين العبرة والعبرة بين السلوى والحلوى بين بسمة الكلمة الطاهرة ونسمة الحكمة الشاعرة الساحرة حيث تتحول البسملة النقية العلوية الى يد بيضاء تقذف بذرة الطهر والبشر والنور في رحم السطور فتخرج سنبلة الكلمات المثمرة متضاعف بشرها طبقا على طبق من العبق والرقي والالق الروحي اضعافا والله يضاعف لمن يشاء
بالنسبة للاخ الشاعر الطيب د عبد الحفيظ شهاب الدين فقد تبينت من خلال حديث مر بيننا انه في فترة الفراغ الذي يكون بين شطري البيت الشعري وهي مرحلة فيه لا بد منها مع انها لا معنى لها ولا وزن ولا قافية هههه هي ليست استراحة محارب وانما لحظة صمت حتى يستقيم توازن السلم الموسيقي ..........هههههههههه
بالنسبة لملفكم حول التصوف الاسلامي الله يعلم انه يحز في نفسي ان يطرح اي كتاب او مقال او تصور في ميدان التصوف الاسلامي دون ان اشارك فيه خصوصا وان رسالتي في الماستر في الادب العربي كانت تحقيقا لاحد كتب الكبريت الاحمر الشيخ محيي الدين بن عربي [[اشارات القران في عالم الانسان ]] ومعلوماتي المتواضعة فيه وفي صدد التصوف الاسلامي بكل انواعه تحسب في اطارها العلمي
لكني ابتعدت عن الكتابة بالعربية منذ زمن ليس بالقصير وانعزلت في زنزانة غربتي بين الاتراك وقد احيط بي من كل جانب ففقدت روح الكاتب الاكاديمي واخاف ان طرقت الباب ان لا يفتح لي ولا اشد على المرء ان يمنع الولوج خلف باب موصدة يملك مفتاحها ههههههههههههههه
ولكني ساتشجع وربما ادلي بدلوي بين الدلاء كاحسن ما يكون التلميذ المستمتع المستفيد
لكن عندما اشعر بان قلمي قد اشتد عوده وغادر نضارته وغضارته ههههههههههههه