رد: المناضلة ليلى خالد
سيء الذكر "عيزرا وايزمان" قال يوماً: لن نترك لهذه السيدة أي مكان تنام فيه في بيروت!
أرقت مضاجع العدو.
تحولت الى رمزٍ للقضية الفلسطينية.
تتحلى بقدرٍ عالي من الجرئة و الثقة بالنفس.. لم تتردد يوماً بالوقوف بوجه أعتى القيادات في منظمة التحرير و أتهامه بالرشوة و الفساد.
لعبت دوراً بارزاً و ما زالت في مجال العمل التعبوي و الأجتماعي في مخيمات الشتات.
أعتنت بشكل ملحوظ بشؤن المرأة الفلسطينية من خلال أتحادها العام.
نعم أستاذة ناهد.. الأن المناضلة ليلى خالد تعيش في عمان مع عائلتها.
كل التحية و الأكبار لها و لهامتها التي مازالت شامخة تناظرعلى الوطن بعينٍ كعين الصقر.
كل الشكر لك أستاذة ناهد و كل الأعتزاز بحسك الوطني العالي.
|