[ايمن المغربي]

استاذي الرائع بودي ان اسالك هل انجز صلاح ابو سيف رائد الواقعية اي فلم لاسماعيل ياسين ههههههه

لم اسال اعتباطا لكني اكتشفت ان فرشاة الرسام في هذه اللقطات الرائعة كانت تتردد ما بين الوان الواقعية والميلودراما والكوميديا وبين كل حركة وحركة تتشكل الريشة وتاخذ بتلقائية رائعة الشكل والحجم الذي تفرضه الرتوشات

لم املك ان اضحك حتى سبحت في دوامة الواقع وعلى صخرته اصدطمت بالام طبقة لم اكن عنها غريبا ولا عن معاناتها بعيدا

ثم لم احزن وقد انتشلتني خفة دم المشاهد الى واحة بسمات خفة دم اهل مصر وارض كنانة الحب والروعة الجد والهزل على السواء

فاخبرني استاذي العزيز اي الموقفين احرى بي ازاء كتاباتك هذه هل ابكي ام اضحك ام ...

ما رايك ان اضحك بدموع ههههههههههه

ايمن الركراكي