رد: ((رجال في الشمس )) للأديب الشهيد غسان كنفاني
اخي العزيز عبدالله
حتى لم يدفنوا
تركوا عند مكب النفايات ...
لا حول ولا قوة إلا بالله
لماذا لم يدقوا جدران الخزان .. ما لحقوا الموت كان أسرع ..
جشع وطمع لآخر لحظة ..
أنا مع الموت في الوطن ..
لكن هذه النهاية لا أحد يختارها ...
شكرا عبدالله .. هذه القصة لن تموت حتى لو مات أبطالها ومات كاتبها
هذه القصة درس وعبرة وحكمة وموعظة ولكن لمن يستطيع أن يتعظ
|