عرض مشاركة واحدة
قديم 08 / 03 / 2010, 38 : 11 PM   رقم المشاركة : [4]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: أرجو المشاركة : هل الطيبة في هذا الزمن غباء وسذاجة ؟ أم مازالت صفة محمودة ومرغوبة

الأستاذ الفاضل رشيد
أولاً : اشكرك لأنك أول مشارك في هذه القضية
ثانياً : مافاتك من قضايا لغيابك حصل خير
يمكنك كتابة أي مشاركة تريدها
أما مداخلتك عن هذه القضية فهي رائعة
وقد وضعت يدك على كل النقاط

لا أريد أن أقول إن اصحاب القلوب الطيبة مدعوون للتخلي عما جبلوا عليه من طيبة ،
و إنما أرى أن تكون طيبتهم ممزوجة بالحزم و اليقظة و القوة و اعني بها قوة الشخصية ..
لأن طيبتهم هذه نابعة من إيمانهم و الإيمان يتطلب القوة ،
لأن المؤمن القوي أحب إلى الله من المؤمن الضعيف .

أؤيدك في الفقرة السابقة .. مع وجود طيبة القلب لا بد أن تكون الشخصية قوية
ويكون الشخص حذراً وفطناً بكل ما يحيط به ولا يتعرض إلى الخداع من أصحاب القلوب اللئيمة
لمجرد استغلال طيبته .
دمت بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس