[frame="1 98"]
العزيزة سلوى
قرأت هذا النصّ قبل يومين، وهذ أنذا أعود إليك ثانية.
لقد مزجت نصّك بدفق من القلب يكاد لا يعرف حدوداً. ربّما هي المرأة الشرقية القادرة على كلّ هذا العطاء.
العلاقة بين الرجل والمرأة علاقة تكون أحياناً متفجّرة ولا يقدر على زجرها وتدجينها سوى اللقاء الحميميّ. (الزواج مثلاً) وتبقى الروح تسعى
نحو توأمها.
هذه طبيعة بشرية لا تقدر قوّة على تحدّهي.
رومانسية جميلة وليست مبتذلة وتمكّن من اللغة. تنساب الكلمات من بين يديك دون عناء.

[/frame]