رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
عودة لرحاب العم الغالي طلعت سقيرق -18-
الأديبة الغالية ياسمين
أوقاتك سعيدة مشرقة مليئة بالسعادة والتوفيق
في السؤال دخول إلى الالتقاء .. كلماتك يا أميرتي شباك نسمة تردّ الروح .. أسعدك الله ..
--------------------------------------------
س //هناك نص قريب من ياسمين حد العشق كتبته في فترة ما فصار توأمها ما هو..؟؟
تربطني علاقة صداقه مع كل نص لي .. فأنا أشعر من ناحية نصوصي كالأم التي لا تستطيع أن تفرق بين أبناءها .. فيكون الحظ لمريض أدثره حتى يبرأ .. وأحيانا لنص مسافر أشتاق إليه حتى يعود .. أو نص صغير حتى يكبر .. فهكذا تعاملت الأعرابية مع أبنائها ..
فياسمين اليوم ليست ياسمين الغد .. وبما أني عاهدت حروفي أن أجعلها بقربي .. فعلي أن أجتهد..
لتكون ياسمين الفتاة والابنة والصديقة لحروفها اليوم .. هي نفسها ياسمين جدة حروفها غدا ..
فاليوم معا بحيوية ونشاط وأمل .. وغدا معا بشعر أشيب وأسنان مركبه وعكازة اتكأ عليها ووجه كتب عليه الزمن حروفكم مرت من هنا ..
وإذا سمحت لنفسي بشئ من الخصوصية لما أحس به في هذه الفترة ..
فان نصي " الرحمة " عشقته وأحببته ..وكان له علي فضل كبير بان انهال علي الإعجاب والمديح من كل مكان..وما مقالتكم " درة فلسطين التي تكتب بأصابع الوطن " إلا تجسيد لهذا الأمر وما انطوى عليه من انتشار ورضا وحبور ..
- ويمكن ان اعمم هذا الحساس في الفترة الحالية على نصي " القدس لا تناديكم " الذي اصبح علامة فارقة يطلب مني القائه في حضوري الاحتفالات والمهرجانات ..وتم تسجيلة باكثر من تسجيل فيديو ..موجود لدى الكثيرين ..كذلك تم نشره على صفحات اليوتيوب ..
العم الغالي
دام لك الود والوفاء
ولنا عودة ..
الياسمين
[/frame]
|