رد: رسائل إلى حبيبي المعتقل
المتألقة هدير ..
كنت على يقين من أن الرسالة الأولى كانت قطرة لغيث آت لامحالة .. وانتظرت الغيث فأتى سيلا عارما لا يوقفه سد ولا حاجز ..
كنت أنتظر الرسالة الثانية الثالثة ، و إذا بي أجد نفسي أصل الى السابعة عشرة ..
ما شاء الله ..
زخم من الكلمات و التعابير انهالت دون توقف لتعزف سمفونية شجية بأعذب الألحان و تتألق حبا و عشقا و لوعة وترسم في الفضاء أزهى الوان الطيف ..
تحية إعجاب لك أختي هدير ..
و مزيدا من الرسائل ..
دمت متألقة .
|