قضية شائعة وشائكة ومخيفة وخطيرة
لأنّ الجسد بأعضائه ملك لله و لا يحقّ للفرد الاتجار به وهي من ابشع الجرائم الإنسانية
إن بيع الكلى من أجل الإحتياج للمال قد تُعرض صاحبها للموت وخاصة لإجراء مثل هذه العملية في أماكن غير صحية
وأحياناً نجد أن بيع الإنسان لقطعة من جسده لاحتياجه للمال من أجل تلبية متطلباته
الحياتية بعد أن يكون قد فقد الأمل فهو يحتاج ان يعيش ليس لديه أي خيار إلا بيع كلى
أوحتى اي عضو آخر وتدني الحالة الإقتصادية في اي بلد كان أو وربما انتشار معدلات البطالة
أيضاً تشجع الشخص لبيع الكلى !!!!!!!!!!!!!!!!
سمعت قصصاً كثيرة فهناك شخصاً دخل المشفى للتبرع بالدم فخرج بدون كلية ... وقصص كثيرة مشابهة
وهناك سرقة الأطفال والمتاجرة ببيع أعضائهم
قرأت عن تحقيق أجرته بي بي سي بشكل سري أن بيع الأعضاء البشرية
التي تؤخذ من المساجين المحكوم عليهم بالإعدام يبدو رائجا في الصين.
وقال التحقيق الذي أجرته بي بي سي إن الأعضاء التي يتم استخلاصها
من المحكوم عليهم بالإعدام تباع لأجانب يحتاجون إليها.
فالموضوع أصبح منتشراً في دول عربية وغير عربية
حقاً مَنْ المسؤول عن بيع الأعضاء البشرية وعن استغلال الفقراء في بيعها
ربما لي عودة إن شاء الله لهذه القضية