رد: عش رشيد الميموني الدافئ
أستاذي القدير والفاضل...........رشيد الميموني
ما أسعد حظي بقراءة ما تكتبه أستاذي القدير وقد عدتَ بي بذكريات الطفوله عندما كان عمري ثمانيه سنوات
وكلما تمطر أذهب للخارج وألعب تحت المطر وكنت أحب هذا الاحساس وقطرات المطر على وجهي
والهواء البارد يلامس بشرتي كنت أشعر بسعادة غامرة وحتى عندما كبرت ما زلت أسرق الوقت
لأكون تحت المطر
ههههههههههههههههههه
وأمي تخبرني أن اكبري ولا تتصرفي كالصغار هههههههههههههه
بس ما بعرف
المهم أشكرك أستاذي من كل قلبي على ما تغمرنا إياه من دفء الكتابات عن عشك الدافئ
وبالفعل أقترح استاذي أن تقوم بنشره في كتاب لأنه سيحظى على نسبة قُراء عاليه
ودمت أستاذي بالف خير وحفظ الله تعالى
|