الموضوع: المحطة الأخيرة
عرض مشاركة واحدة
قديم 17 / 04 / 2010, 48 : 04 AM   رقم المشاركة : [2]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: المحطة الأخيرة


الأديب الفاضل محمد المنصور
لفت نظري العنوان فجعلني أدخل لاقرأ ما احتواه
وكـأني أجلس في غرفة متواضعة امام امرأة مسنة وتروي لي هذه القصة
فالقصة رائعة وواقعية جداً وبعيدة عن الخيال وقد تؤثر احداثها بالقارئ
والأحداث كانت متسلسلة والحبكة فيها سلسة وانسيابية وفق نسق واحد
مع أن الأسلوب كان تفصيلي للأحداث إلا أنه كان واضحاً وبعيداً كل البعد عن الغموض
ومن خلال الاسلوب نجد عاطفة واضحة عند البعض فقط
هكذا هي الحياة في منزل واحد نجد الشخص الأناني
ونجد الذي يؤثر غيره عليه
وعن الشخصيات ايضاً كانت واقعية جداً وتتماهى مع الواقع
قصة جميلة رغم الحزن الذي غلف بعض جوانبها
بارك الله بك
سأكون من مقتفي قلمك
دمت بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس