17 / 04 / 2010, 48 : 04 AM
|
رقم المشاركة : [2]
|
مشرف - مشرفة اجتماعية
|
رد: المحطة الأخيرة
الأديب الفاضل محمد المنصور
لفت نظري العنوان فجعلني أدخل لاقرأ ما احتواه
وكـأني أجلس في غرفة متواضعة امام امرأة مسنة وتروي لي هذه القصة
فالقصة رائعة وواقعية جداً وبعيدة عن الخيال وقد تؤثر احداثها بالقارئ
والأحداث كانت متسلسلة والحبكة فيها سلسة وانسيابية وفق نسق واحد
مع أن الأسلوب كان تفصيلي للأحداث إلا أنه كان واضحاً وبعيداً كل البعد عن الغموض
ومن خلال الاسلوب نجد عاطفة واضحة عند البعض فقط
هكذا هي الحياة في منزل واحد نجد الشخص الأناني
ونجد الذي يؤثر غيره عليه
وعن الشخصيات ايضاً كانت واقعية جداً وتتماهى مع الواقع
قصة جميلة رغم الحزن الذي غلف بعض جوانبها
بارك الله بك
سأكون من مقتفي قلمك
دمت بخير
|
|
|
|