 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحافظ بخيت متولى |
 |
|
|
|
|
|
|
آمال حسين تلك الفراشة المحلقة التى تحط على كل زهرة لا لتمتص منها رحيقها بل لتمنح الزهرة رحيقا آخر أكثر عطرا من رحيقها الأصلى , آمال حسين تطالعك بوردتها الحائرة أينما تجولت فى الموقع , وان تدخل قسم القصة وتشارك فيه بهذه القصة الرائعة فهذا اكتشاف جديد وإضافة قيمة إلى عالم الأدب والأدباء , وكم كنت دهشا حين قرات هذه القصة التى زواجت بين اختناق القمر وولادة المولود فى فنية جميلة ووظفت هذا الطقس الشعبى الذى يتوسل به الناس الى القمر حتى يطلع وهذا يرمى الى اهمية الجمال فى حيتنا واستطاعت القاصة أن تحبك الدراما فى النص بشكل جيد من خلال توظيف مفردات الطبيعة التى قد ترتبط بالموت والهلاك أذا لم يات المولود الجديد وفى هذا اشارة ذكية الى تمسكنا بالحياة وودفع الحياة على حساب الموت
جميلة هذه القصة آمال وأرجوك لا تتوقفى
لك كل محبتى وتقديرى
|
|
 |
|
 |
|
أها أخيراً الاستاذ المعلم عبد الحافظ
والله انتظرت اطلالتك النقدية على قصتى لتقول رأيك فيها وتنصحنى بصفة الاستاذ المعلم
وها أنت هنا تضيئ المكان والزمان
أشكر لك أستاذى كلماتك المشجعة والباعثة على الثقة بالنفس
واستقراءك لما بين السطور فى قصتى المختصرة
تابعنى فلن اتوقف باذن الله بتشجيعكم ونقدكم البناء
كل تقديرى واحترامى