الأستاذ القدير رأفت العزي :
نعم سيدي القلم له حرمة .. وهو الناقل لفكر وعلم المفكرين و الأدباء إلى الأوراق و الصحف .. وتصبح حرمة و أمانة الكلمة و كتابتها و نقلها و توصيلها تتضافر مع حرمة القلم . إن الذين يحترمون أقلامهم لهم الجنات بعد فترة العقاب في المعتقلات .
تحياتي وتقديري .
د. ناصر شافعي