رد: للنيل وللبلاد
أخذتني حروف القصيدة إلي النيل و الشمس و المرأة و الرجل
فالنيل يعانق و يعاند و المرأة قد لا تمنح الخبز للجوعي و البلاد في ثلجها تحترق و الرجل قد هده الزمان و العشق و لكنه في النهاية لا يعلن الاستسلام بل يأمر النيل أن يأتي كل يوم و يرسم للرجل الوجه البريء و يرده إلي روحه ، فهل تأتي السفن بما تشتهي القصائد أم ينازع موج النيل أنين الشطوط التي تنتظر أم يستجيب لأمر القصيد
شاعرنا الكبير تاهت حروف الكلام و لا أقدر علي مواصلة الإبحار
لي عودة
شكراً لكم
كن بخير
|