أنشتاين كان سبب نكباتي في مادة الفيزياء، لذلك لم أمقت شخصاً أكثر منه.
مما ضاعف حقدي و كرهي له، هو صهيونيته التي دوماً تفاخر بها.. و قربه الشديد من قادة السياسة الأمبريالية و الصهيونية، حتى أنهم عرضوا عليه منصب رئاسة الدولة الصهيونية في أول سنة بعد النكبة الفلسطينية.
بكل التاكيد، لا يوجد وجه للمقارنة بين ياسمينتنا الفلسطينية، الفواحة بالعطر و المحبة.. البواحة بصدق المشاعر و حرارة النفحات المؤججة بهموم الوطن.. و بين ذلك الصهيوني السفاح "أنشتاين" الذي لم يجلب الى البشرية بنظرياته المسروقة إلا الوبال و الدمار.
هو سارق
الياسمينة مبدعة
هو نشر الدمار و الخراب في العالم.
الياسمينة تنثر الأمل و النور في النفوس فتخترق القلوب لتُحيّها.
لا يساور الأحرار أدنى شك بأن كلمات الياسمينة هي الأقوى.. أقوى من كل نظريات أنشتاين و أسلحة زمرته المدمرة.
كل الأحترام و التقدير لك أيتها الياسمينة الفلسطينية الجميلة.
كل الشكر و التقدير للأستاذ عبد الغني بنكروم.. مع عتبي عليه في تشبيه تعاليم أخواننا الشيعة بالأساطير الصهيونية.
[frame="1 98"]لو علمتَ ما يجري الآن وقد بدأت إيران، صاحبة أساطير شيعية مثل الأساطير المؤسسة للصهيونية،[/frame]