عرض مشاركة واحدة
قديم 26 / 04 / 2010, 33 : 05 PM   رقم المشاركة : [6]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: ((الصفقة الكبرى)) كتاب خطير لتريتا بارسي أستاذ العلاقات الدولية في جامعة جون هوبك


الأستاذة الفاضلة هيا الحسيني
تحية عربية لك وللاستاذ رافت العزي الذي حقاً أحترم كتاباته ورأيه في هذا الصرح نور الأدب
ولكن أنا أؤيدك بما بحتِ به هنا عن هذا الكتاب وما جاء به فنحن أولاً وأخيراً عرب
وما يميزنا عن الآخرين لغتنا العربية التي هي لغة القرآن

لغتنا هي العربية ، لغة القرآن ولغة نبينا ولغة عشيرتنا وأصلنا وكل أجدادنا
أكيد ليست انكليزية ولن تكون ولكنها أيضا ليست فارسية
عربية لغتنا وطموحاتنا

أيضاً وكأني أجد الأستاذ الفاضل رافت يخلط بين أمور كثيرة
وربما خوفه على الأمة العربية والإسلامية جعله متعصباً قليلاً
وأنا أجد دائماً فيه الشخص الهادئ والرائع في كتاباته

أؤيدك ايضاً عزيزتي الفاضلة هيا عما وضحتيه عن سوريا الحبيبة والغالية على قلوبنا
سورية عربية وبلدنا الممانع ومن حقها أن تجد حليفا لها خصوصا بعد سقوط الاتحاد السوفياتي،
وحماس كذلك تقوم بحق مشروع في هذا التحالف ، فالبيض لا يوضع في سلة واحدة أبداً
بالشكل الذي أنت تشير إليه، هذا غلط كبير منك تجاه سورية وحماس
وكأنك تقرأ التحالف بأسلوب أعدائهم ومنطقهم الأعوج

ولا أنكر هذه البلد !! بلدي خلقت فيها وترعرعت فيها وحياتي كلها وحياة عائلتي فيها
فلسطين بلدي حُرِمْتْ منها ولم أراها إلا فقد درستها وشاهدت صورها في الكتب فقط
وقد عوضني الله بسوريا عن حرماني من فلسطين . ولكن الله كريم سيعيد لنا فلسطيننا الحبيبة
صدقاً هذه البلد عشت فيها مايقارب
( 23 ) عاماً لم ارى خيراً منها للفلسطينيين فهي تعامل اي فلسطيني كما تعامل السوري وممكن اكثر من ذلك
الحمد لله على كل حال
اسفة على الإطالة لقد استرسلت في حبي لسوريا والدفاع عنها
حمى الله جميع الدول العربية والإسلامية
لا حرمنا الله من الأخوة والحوار الاخوي بيننا
دمت استاذ رافت بكل خير
ودمت بكل خير أستاذة هيا
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل