[رشيد الميموني]

الغالي د. أحمد فرحات .. أنت لن تكون ضيفا .. فكيف ستكون ثقيلا ؟ .. سنكون نحن ضيوفك و نتمنى ألا نكون ثقلاء عليك بما سوف يمليه علينا فضولنا من أسئلة ..
مرحبا لك أخي الغالي .. و أهلا بك و سهلا في صالون الحوار الذي يديره بكل اقتدار أخي الحبيب يسين .. وقد كان بودي أن أقدم لك تمرا و حليبا على عتبة هذا الصالون تعبيرا مني عن ترحيبي الحار بك .. لكني أكتفي بباقة ورد صافية صفاء نفسك الشاعرية الجميلة ..
وكما هي عادتي أستسمحك في وضع سؤال على سبيل الاستئناس ..
أريد أن أعرف شيئا عن أحمد فرحات وعلاقته الوجدانية بالنيل ..
دامت لك محبتي .