[عبدالله الخطيب]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت العزي الأستاذ الحبيب عبدالله أعدتني إلى ايام طفولتي ووقفت على باب الحارات والسينمات وبائعي الكعك " والأسكمو " \ البوظا \ وبعض تفاحات مغلفة بالسكر الملون لنجمع بضع قروش كانت تبكي أمي عندما امد لها يدي لأعطيها ..! شكرا لك ايها الحبيب ورحم الله الذي قال فيه وبأمثاله انهم عنده أحياء تحياتي واحترامي ومحبتي

مرورك الى هذا الركن أسعدني.

لقد لحقت انا بائعي الكعك بالزعتر و بائعي البليله.
التفاح الملون بالسكر الأحمر ما زال مفضلي الى الأن.. و أشتريه بأستمرار هنا في أوهايو.

كان الله بعون شعبنا في كل مكان.. رحم الله غسان و كل الشهداء.

مودتي