عرض مشاركة واحدة
قديم 08 / 05 / 2010, 19 : 04 AM   رقم المشاركة : [6]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: قراءة في سيرة التعب للغزالي


الأستاذ الفاضل محمد
لقد كرم الإسلام المراة ولم يخص الليبية او أي امرأة اخرى من بلد آخر
فالمرأة في نظر الإسلام ليست خصماً للرجل ولا منازعاً له. بل هي مكملة له وهو مكمل لها
هي جزء منه وهو جزء منها وفي هذا يقول القرآن {بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ}([2]).
ويقول الرسول عليه الصلاة والسلام (إنما النساء شقائق الرجال).

يجلسون في المقاهي ويتحدثون بإسهاب عن بنات الناس وأعراضهن
بينما كانت أمهاتهم من اكبر الداعرات ((((!!!!
نحن معبأون بالعيوب التي لانقبل أن تكون في الآخرين ..قول حكيم جدا سواء كان للكاتب أم لوالده
..صادق هو المثل الليبي القائل (الجمل ميشوفش عوج رقبته ))..لعل أشارتنا للعيوب في الأخر
يخفف وطأة ملأنا نحن بهذه العيوب ..ويعطينا بعض السلوى بأننا الأفضل
والأنقى والأطهر مقارنة بالأخر الذي يحمل حقا عيوبنا نحن ...مفارقة عجيبة !!!

ونحن في عصر العولمة وعصر الانفتاح سؤال يطرح نفسه !
هل مازالت المرأة الليبية في حالة سجن
وحريتها مازالت مكبلة شيء فظيع أو أن هذا الاتهام هو رأي الكاتب فقط
هناك عدد من الشباب لا يزالون يعتمدون على أمهاتهم في اختيار الزوجة بصراحة حتى لو كانت لها علاقات عديدة
مع عدد من الشباب !! المهم أنه لا يدري عن ذلك
وهناك نساء تميل الى أعمال لا يرضى عنها رب العالمين والأسباب متعددة منها ضغط الزوج ومعاملته
ومنها عدم وجود هذا الزوج والفراغ الذي تعاني منه هذه الأنثى لا بتعادها عن الدين والقرآن
أو معاملة الأهل لهذه الأنثى

فالشرف أستاذ محمد لا يتوقف على المرأة فقط !
هناك من الرجال غير الشرفاء والعكس صحيح
دمت بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس