ابكيتني عبدالله
اليوم ولأجل عيونك الحلوة قصدت مجلس مدارس لأقبله و والله لأقبل يده قبل جبينه
ولكني لم أكن محظوظا ولم التقيه ولم يكن لدي الوقت الكافي للبحث عنه ولكني أعدك
بأني سوف أتصور وأرسل لك صورتي وأياه إن شاء الله غدا ويا رب يكون بخير
هل تعرف أنه حين يحدثك أحيانا لا تعرف انه فلسطيني .. فهو يتهاضم ويحكي العامية الصيداوية الغميقه
ضحك كثيرا عندما أخبرته ( واستأذنت ) أن اكتب عنه حين قال : شو يا عمي صرت مثل جماعتنا الحرامية
بتقبض من وراي وأنا الشخصية المحبوبة بطل القصة بتضحك عليّ بعلبة دخان هههههههههههه
استاذي الحبيب عبدالله أشكرك ولا أعرف كيف
سلمت يداك وسلم وفكرك ايها الرائع