[هدى نورالدين الخطيب]

[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
غاليتي أمال تحياتي..
تابعت حلقات الرواية كلها حتى الآن وأنا بغاي السعادة لقدرتك الفائقة على نسج الأحداث بحرفية ممتازة وأسلوب سرد مشوق.
كثيراً غاليتي عند قراءة الروايات الطويلة ما نقفز بين السطور ونتخطى بعضها، وما بالفعل أثار شديد اهتمامي لأسلوبك السردي ونسجك للأحداث أنك استطعت وبكثير من الحرفية الفنية أن تجعلِ القارئ يقرأ كل كلمة باهتمام وانتباه..
هذا من ناحية الجد وجمال أسلوبك في كتابة حلقات هذه الرواية وسعادتي بك
جاء دور المزاح
تصورِ ماذا حصل لي
قرأت الحلقات الأولى منذ ثلاثة أيام مع عودتي للموقع بعد بضعة أيام من الغياب ووصلت عند....
صورة العفريت " أبو عيون بيضا " ويا لطيف ألطف لم أستطع النوم وتجسد العفريت وهو يقهقه أمامي وقضيت ليلة رائعة أشعلت فيها كل مصابيح بيتنا وبيوت الجيران وحالة بدها حلم الله
طوال الليل: " ياهدى نامِ "
لا مش رح نام إلا لما يروّح العفريت
يا بنت الناس ما عفريت إلا بني آدم
وما فيش فايدة


غاليتي أمال أنا بالفعل سعيدة بروايتك وأتابعها بكثير من الاهتمام وقد اضفتها على الشريط المتحرك " مواضيع ننصح بقراءتها " ومهتمة جداً بها وأتابع أسلوبك الشيّق بالسرد والتشويق
دمت وسلمت يا غالية
[/align][/cell][/table1][/align]