كلٌ حسب خطأه.
بالنسبة لي، غض الطرف سيكون بقدر الخطأ..
بعض الأخطاء تستحق أن يُغضُ الطرف عنها.. تماشياً مع المثل القائل: "كرمال عين، تكرم مرج عيون" أو " من أجل الورد، ينسقي العُليق".
البعض الأخر قد يكون تأثيره سلبي جامح، و مؤذي.. لا تهاون مع مثل هذا الخطأ.
خالص مودتي و أحترامي أستاذة بوران.