عرض مشاركة واحدة
قديم 18 / 02 / 2008, 09 : 04 AM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

أسئلة مهمة في حياة مسلم

أسئلة مهمة في حياة المسلم


من أين يأخذ المسلم عقيدته ؟
يأخذها من كتاب الله وصحيح سنة نبيه صلىالله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى ( إن هو إلا وحي يوحى ) وذلك وفق فهم الصحابة والسلف الصالح
ما القرآن ؟
القرآن هو كلام الله عزوجل ، المتعبد بتلاوته ، منه بدأ وإليه يعود ، تكلم به حقيقة ، بحرف وصوت ، سمعه منه جبريل عليه السلام ،ثم بلَغه جبريل للنبي محمد صلى الله عليه وسلم والكتب السماوية كلها كلام الله .
هل نستغني بالقرآن عن سنة النبي صلىالله عليه وسلم ؟
لا يجوز .فالله أمر بالأخذ بالسنة في قوله سبحانه وتعالى ( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) والسنة جاءت مفسرة للقرآن ولا تعرف تفاصيل الدين كالصلاة إلا بها
هل الجنة والنار موجودتان ؟
نعم . وقد خلقهما الله قبل خلق الناس ، وهما لاتفنيان أبداً ولا تبيدان ، وخلق الله للجنة أهلا بفضله ،وللنار أهلا بعدله ، وكل ميسر لما خلق له
إذا اختلفنا إلى أي شئ نرجع ؟
نرجع الى الشرع الحنيف ، والحكم في ذلك إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وقال النبي (ص ) تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما : كتاب الله وسنة نبيه
هل الله معنا ؟
نعم . الله معنا بعلمه وسمعه وبصره وحفظه وإحاطته وقدرته ومشيئته ، وأما ذاته فلا تخالط ذوات المخلوقين ، ولايحيط به شئ من المخلوقات
هل يرى الله بالعين ؟
اتفق المسلمون على أن الله لا يٌرى في الدنيا ، وأن المؤمنين يرون الله في الآخرة في المحشر وفي الجنة قال عز وجل ( وجوه يومئذٍ ناضرة إلى ربها ناظرة )

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس