[frame="9 80"][poem="font="traditional arabic,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
أهلا سعاد أضأتِ اليومَ ظلمتَنا=لمَّا بفجرٍ سعيدٍ جاءنا الخَبَرُ
هبَّتْ بنا صحوةٌ من بعدِ غفوتِنا=ستينَ عاما بها الأهوالُ والخطرُ
وكم حلمْنا بها حتى غدتْ شفقًا=بينَ الجفونِ بنارٍ زيتُها الخَوَرُ
آهٍ سعاد فهل حقًا أتيتِ لنا=أم ذاك حلمٌ يواسينا به القدرُ؟
فاليأسُ ينشبُ أظفارَ الخنوع بنا= والبِشرُ كادتْ به الآمالُ تنتحرُ
من أينَ جئتِ أمِنِ ماضٍ لأمتنا=حتى غدونا بدينِ اللهِ ننتصرُ
أمْ عاد فيك صلاحُ الدينِ منتفضًا= بأردوغانَ، وذا من نحنُ نتظرُ؟
[/poem]
ارتجال
زاهية بنت البحر
صبري الصبري أخي المكرم
بارك ربي فيك ورعاك
قصيدتك الجميلة سمحتْ لي بمصافحتها بهذه الأبيات
فاعذر ضعفها. لي بعض الملاحظات على القصيدة
أرجو أن أعود ثانية إليها كي يكتمل حسنها
[/frame]