عرض مشاركة واحدة
قديم 23 / 06 / 2010, 13 : 03 AM   رقم المشاركة : [12]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: مافعلته غادة بغسان كنفانى؟؟ !!باب للحوار

[frame="7 85"]
[read]
الاستاذ الفاضل محمد السنوسي
بعد أن قرأت مداخلات كل الأساتذة قبلي وجدت أن ما بداخلي من غادة السمان هم اعلنوا عنه
من خلال اطلاعي على رسائل الشهيد البطل غسان كنفاني لغادة السمان وجدتها بمضمونها رسائل أدبية وإنسانية حتى لو كانت طي الرسائل مشاعر حب وهل من ضير في ذلك وكانت رسائله
تختلط فيها الصداقة بأوجاع الزمن. تختلط فيها الصداقة بقضايا المجتمع
هذا البطل أصبح ذات صباح شهيد من أجل قضيته ووطنه الحبيب
ونشرها لهذه الرسائل ربما الندم الذي انتابها بتفريطها لقلب شخص قدير مثل غسان كنفاني
هل هذا هو الحب فالنرجسية في داخل غادة السمان عندما تباهت واعلنت أنها ستنشر الرسائل دون حذف حرف أو كلمة
أو عبارة وإذا قال بعضكم أن ذلك هو صدق غادة فأي صدق هذا الذي يبوح فيها حبيب لمحبوبته بكلام رائع وبقمة المهانة والإحتقار من امراة سادية تفضح نفسها , فهو بطبيعة الحال رجل لا غبار عليه
صدقوني ما فعلته غادة السمان عند نشر هذه الرسائل زاد من رصيد الشهيد البطل من تقديرنا واحترامنا له
ربما عاش غسان قصة حب لكنها كانت كما قيل عنها ( قصة حب مزلزلة ) فقد كان نقياً ويتمتع بنفس طيبة
كان غسان كالاشجار تموت واقفة
لكن اقول حسبي الله ونعم الوكيل على هذه الإنسانة السادية والنرجسية [/read]
[/frame]
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس