الموضوع: الصبــــار
عرض مشاركة واحدة
قديم 24 / 06 / 2010, 34 : 02 AM   رقم المشاركة : [9]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: الصبــــار

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلعت سقيرق
[align=justify]
الغالي .أ. رشيد
لله درك يا صديقي
أحسنت بدل المرة ألف مرة
أتدري أيها الحبيب .. كنت أسير مع قصتك سير المترصد لأي خطأ .. أقولها بصدق .. كنت أقرأ وعين الناقد مفتوحة على وسعها .. دون مقدمات اخذتني بل خطفتني إلى مركبك المشغول بروح وأعصاب وجمال وحب وفضاء رائع مفتوح .. قصة لا تجد أي نقص فيها .. قصة تربك الناقد لشدة تماسكها .. يا الله يا رشيد كم انت مبدع في قطع المسافت الطويلة .. هذه درة يا صديقي تستحق أن تكون نموذجا للقصص القصيرة .. لم تترك شيئا إلا واشتغلت عليه .. الحدث .. البطل .. الموضوع .. التشويق .. البداية والوسط والنهاية .. اللغة .. فضاء وإيحاءات المفردات والتركيب .. وهناك شيء رائع يا صديقي هو اشتغالك على الزمن بشكل ساحر .. الزمن الذي يبدو بطيئا مع غاية السرعة ، وسريعا مع غاية البطء ..
آسف لتسرعي فالقصة تحتاج لدراسة وافية واسعة ..
سلمت يداك يا صديقي .. مبارك إبداعك الجميل الرائع ..
أخوك
طلعت
[/align]

أخي الغالي أستاذ طلعت ..
لا أخفيك أني أكن لهذه القصة من المحبة الشيء الكثير ، ربما لأنني كتبتها في ظروف خاصة طعى عليها الانفعال .
شهادتك هذه نقد من شاعر الأرض المحتلة .. وهذا ليس بالأمر الهين على نص متواضع آضع فيه من الأمل ما أضعه في سواه كي أرقى بنفسي إلى مصاف كتاب القصة و أكون بالتالي جديرا بهذه الملاحظات القيمة التي وردت في تعليقك ..
كلمات الشكر لا تفي ولا تكفي .. لكن ، كن على يقين ، أخي الغالي ، أنك أذكيت في نفسي نار التحفز و أججت لدي وقود الكتابة .. فعسى أن أبقى دائما عند حسن ظنك ..
لك حبي .
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس