رد: عندما تنطق اشجار النخيل
الأديب العزيز رشيد الميموني
الشعور بالذنب والرغبة بالانعتاق من هذا الوضع المحرج ما بين الضمير والرغبة بالارشاد أدى لحالة الضياع التي عاشها بطل قصتك
وكأنها امتداد للفقر المخيم في الأنحاء. حبة الحمص باتت كالرصاصة في الجيب تذكر بأن الفقر قاتل، ولا بدّ من العمل على تطوير المجتمع لتتاح الفرصة للصغير لكي يدرس ويعيش طفولته بكرامة.
قصتك درس في المدنية
مودتي
|