رد: د. الشاعر محمد شادي كسكين في حوار مفتوح في صالوننا الأدبي
لأي جالية عربية مسلمة في عالم المهجر:
- أفكر دائماً لماذا نأتي متأخرين دائماً!
- لماذا لا نستفيد من الأحداث الهامة !
- لماذا ننتظر وقوع المصائب ثم نسارع دون تبصر إلى علاجها ومحاصرة أثارها!
فكرت فيما إذا إنتقلت ازمة الرسوم المسيئة الدانماركية إلى السويد - وقد إنتقلت فيما بعد فعلاً - أي جالية يمكن أن تتحرك!
ماذا لو حدث إعتداء على وطن عربي - كيف نتصرفوكيف يمكن ان نتحرك لمناصرته!
- لماذا لا نسمع عن فعاليات الجاليات العربية - إن وجدت - إلا بعد إنتهاءها ولماذا لا يشارك أبناء الجاليات العربية في فعاليات بعضهم البعض!
- رغم الخلافات والمصالح والأهواء الشخصية ألا يوجد حد أدنى يمكن الإتفاق عليه! هذا الحد الأدني كان ثمرته " وثيقة العمل المشترك في مدينة أبسالا " التي كادت أن ترى النور لولا أنها إغتيلت بليلٍ من بعض الجاهلين وذوي المصالح المجهولة وقبل أيام فقط من حفل التوقيع عليها !
|