رد: شقوق في المرآة ... من ديوان ( أشرعة الحب )
الشاعر القدير يسين عرعار
سعدت وانا أتفيأ
ظلال نصكم الراقي
عواطف نبيلة
وشحنات من الود الصافي الصادق عبر صور مدهشة
ونفحات من الحس الشفيف الرائق الرقراق
ليلاك مِحْرابها الصوفي يسجنها
والسجن في نبضها بحر من القلقِ !
هنا بلغت الصورة ذروتها
وتناغمت المفردات مع ذاتها الواحدة -حيث الصوفية والمحراب والسجن
هو الإعتكاف في محراب العشق
دمت سامي الكلمة والفكرة
|